وأشارت الشرطة إلى أن الناشط هو العميد المتقاعد في سلاح الجو الإسرائيلي يدعى أمير هاسكل، وفق ما أفادت صحيفة "تايمز أوف إسرائيل".
وأوضح أن القصف استهدف مختلف مناطق القطاع شمالًا ووسطًا وجنوبًا، في إطار قرار إسرائيلي بالعودة إلى الحرب وارتكاب المجازر ضد المدنيين الفلسطينيين.
وقالت قائدة الاحتجاج، شيكما بريسلر، للمشاركين في الاحتجاج: "حان الوقت لإنهاء هذا الجنون قبل أن نفقد أحدا لننقذه، وقبل أن نفقد بلدنا".
في رسالة شديدة اللهجة إلى نتنياهو ردا على رسالة غاضبة أرسلها إلى النائب العام أمس، شددت على أنه لا يمكن لنتنياهو حتى عقد اجتماع لمجلس الوزراء حول إقالة بار بسبب الحاجة إلى مداخلة اللجنة الاستشارية.
وكتب لابيد عبر منصة "إكس": "هذه الحكومة لا تتوقف عند أي حدود، الحل الوحيد هو الوحدة، ولكن ليس وحدة صامتة ولا وحدة مستسلمة، ولا وحدة مزيفة
من قرأ رسالة التحذير التي تلقاها نتنياهو من لجنة الغواصات، لم يعد مستغربًا أن يجرؤ على المساس بأمن إسرائيل لأسباب غير وطنية
رغم إصرار نتنياهو على استكمال العمليات العسكرية، فإن د. يزبك لا يستبعد أن تجد إسرائيل نفسها مضطرة في النهاية للتوجه إلى المفاوضات، خاصة إذا تصاعد الضغط الدولي واستمرت الخسائر في صفوف الجيش.
أكد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في تصريح مسجل أن "الضغط العسكري هو شرط أساسي للإفراج عن المزيد من المحتجزين
يشار إلى أن الجلسة لن تتناول قضية إقالة رئيس الشاباك، خلافًا لما كان مخططًا سابقًا، في حين ألغى نتنياهو اجتماعًا كان مقرّرًا حول ملف الأسرى والمفقودين، مما أثار انتقادات واسعة في الأوساط السياسية.
استقالة بن غفير جاءت بعد رفض الحكومة تنفيذ شروطه الثلاثة للعودة، والتي شملت: تنفيذ خطة لتهجير سكان غزة، فرض حصار كامل ومنع دخول المساعدات
في تحليل معمق لموقع "بكرا"، قدم المحلل إسماعيل جمعه الريماوي قراءة للوضع السياسي في إسرائيل تحت قيادة بنيامين نتنياهو، مشيرًا إلى أن نتنياهو وحلفاءه من اليمين المتطرف يسعون إلى إزالة ثلاثة عقبات رئيسية تعترض طريقهم نحو تحقيق أهدافهم السياسية.
واضافت ان مكتب نتنياهو يراجع قرارا لعام 2016 يقضي بقبول اللجنة إقالة مسؤولين
قال عادل شديد، المختص بالشأن الإسرائيلي ل بكرا ، إن المفاوضات المتعلقة بالمرحلة الثانية لاتفاق غزة لم تبدأ حتى اللحظة
أثار قرار رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو بإقالة رئيس جهاز الأمن العام (الشاباك)، رونين بار، موجة من الانتقادات الحادة
قرر رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو تقديم موعد جلسة الحكومة التي كان من المقرر أن تناقش إقالة رئيس جهاز الشاباك، رونين بار، إلى يوم غد الثلاثاء
رئيس وزراء إسرائيل يهدد بإقالة رئيس الشاباك في وقت يدير فيه جهاز الشاباك تحقيقًا خطيرًا بشأن احتمال تدخل جهات أجنبية
قالت صحيفة معاريف الإسرائيلية إن السبب الحقيقي الذي دفع بنيامين نتنياهو إلى إقالة رئيس الشاباك رونين بار والمستشارة القانونية لرئيس الوزراء
من جهته، نفى جهاز الشاباك الحالي أي صلة لرئيسه، رونين بار، بهذه القضية، مؤكدًا أن "كل الجهود تُكرَّس لحماية أمن إسرائيل وإعادة المختطفين، وأن الاتهامات الموجهة إلى بار لا أساس لها".
واستخدم هاليفي حق النقض ضد ذلك، حتى عندما لجأ رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو إلى وزارة الدفاع بكل قلبه وروحه، وطلب فقط دراسة جدوى لحكومة عسكرية مؤقتة
في رد فعل شديد اللهجة، اعتبر نتنياهو أن تصريحات أرغمان تعد "ابتزازًا وتهديدًا علنيًا لم يسبق له مثيل"
